The best Side of حكايات قصيرة

- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"

لم يعلم الرجل ما يقول، وقاد سيارته مبتعدًا، لكن رحلته إلى المنزل كانت طويلة وبطيئة فكّر خلالها في الموقف الذي حصل معه.

لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.

فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.

ثم قال: “مهمتنا هي إنقاذ العالم من الانهيار. نحن نحارب ضد منظمة شريرة تسمى الزعيم.

Your browser isn’t supported any more. Update it to obtain the greatest YouTube knowledge and our most up-to-date attributes. Learn more

فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!

صمت الأستاذ قليلاً، ثمّ واصل: "ما قصص عربية للاطفال ترغبون فيه جميعًا هو القهوة وليس الكوب، لكنّكم مع ذلك وبكل وعيٍ رحتم تبحثون عن أجمل الأكواب ومقارنتها بأكواب زملائكم!

احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.

أسامة نظر حوله بحذر. ثم قال: “تعال معي إلى مكان آمن. سأشرح لك كل شيء.

أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.

وابتسم حينها الأب لابنه في عطف في حين راح بقيّة الركاب ينظرون إلى الشاب بعين الشفقة. وما هي إلّا لحظات حتى صاح الشاب مجدّدًا:

صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة

توقَّف المدير في الحال وخرج من سيارته ليرى مكان اصطدام الحجر بالسيارة فكان واضحًا وضوح الشمس! استشاط الرجل غاضبًا، فأسرع إلى حيث كان الولد يقف في سكون.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *