مع مجموعة هائلة من الكتب في جميع المجالات وبدون إنترنت! تصفَّح الآن!
وبعد عشرين دقيقة، أطفأ الأب الطيب النار. وأخرج البطاطا والبيض والقهوة ووضع كلّا منها في وعاء زجاجي شفاف.
الآخر أيضا، حتى صارت كل الأرنب تجري مذعورة، فقابلها القرد فسأل عن سبب هربهم
فقال له صديقه وماذا تريد أن تفعل؟ فأجاب الغراب: لقد قررت أن أنتظر الثعبان في هذه الليلة حتى يغفو في النوم ثم أنقر عيناه لكي يبتعد عني وأستريح من أفعاله.
بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد.
"لماذا فعلت ذلك؟ مالذي دهاك حتى تضرب سيارتي الجديدة هكذا!"
ومنذ ذلك اليوم، بدأ الحمار بتكرار الخدعة نفسها في كلّ يوم.
وفي أحد الأيام اضطرّ البائع والحمار لقطع نهرٍ صغير من أجل الوصول إلى السوق، غير أنّ الحمار تعثّر فجأة ووقع في الماء، فذاب الملح وأصبحت الأكياس خفيفة ممّا أسعد الحمار كثيرًا.
دعا الرجل الأبرص قائلاً: ربّ اشفني من هذا البرص الذي غطا جلدي وغير شكلي.
وفي هذه المرّة أيضَا، قام الحمار بالحيلة ذاتها، وأوقع نفسه في الماء، لكن بعكس المرّات الماضية ازداد ثقل القطن أضعافًا وواجه الحمار وقتًا عصيبًا في الخروج من الماء. فتعلّم حينها الدرس، وفرح البائع لذلك!
وأخذ يبكى بشدة من تصرف أخيه ، أخذ ماهر يلعب بالبالونة بعنف وأخذ إبرة وحاول
فوجدت أن الصوت الذي سمعه الأرنب كان صوت سيارة شاحنة بقرب بيت الأرنب !!!
تضايقت البالونة الكبيرة من ماهر بعد أن خطفها من أخيه الصغير مازن والتي كانت سعيدة معه
في تجربة قام بها قصص عربية للاطفال أحد علماء الأحياء البحرية، تمّ وضع سمكة قرش كبيرة في حوض مائي، وأُضيف بعد ذلك مجموعة من الأسماك الصغيرة كطُعم للقرش.