قصص قصيرة Options

طلبت جميع المشاعر الأخرى من "الحب" أن يترك "الكبرياء" وشأنه ويصعد إلى القارب، لكن بما أنّ "الحب" قد جُبِل على حُبّ الجميع فلم يستطع المغادرة وبقي مع "الكبرياء".

لم يعلم الرجل ما يقول، وقاد سيارته مبتعدًا، لكن رحلته إلى المنزل كانت طويلة وبطيئة فكّر خلالها في الموقف الذي حصل معه.

كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.

يمكنك الإطلاع على مكتبتنا القصصية التي تزداد يوميا من هنا.

ذهب الثعلب إلى الشجرة وقال لها: أعطيني بعضًا من أوراقك الخضراء لأعطيها للغنم، لكي

قال أحد الناس: هيا بنا إلى القاضي؛ فهو الذي يستطيع أن يحكم بينكما بالعدل.

وكذلك الأمر مع وظائفكم، عائلاتكم وكلّ ممتلكاتكم الأخرى، ما تملكونه لا يؤثّر بأيّ شكل من الأشكال على جودة حياتكم!"

فرح القائد الروماني للغاية بهذه الفكرة، وحادث نفسه: كنت سأقتل قائدا واحدا فقط من المسلمين، الآن يمكنني قتل القائد وجماعته المميزة من كبار المسلمين.

فرحت كثيرًا قصص قصيرة بهذا الخبر.. ظننت أن البقرة الجديدة ستأتي من بيضة تبيضها البقرة الضخمة ..

في صباح اليوم التالي جاء الملك في تنكره هو والشحاذ إلى دار القضاء، وعندما وصلا للقاضي نهض من مجلسه وقال لهما: اتبعاني. 

وفيما راحت الدموع تنهمر من عيني الولد، واصل القول وهو يُشير إلى الجانب إلى السيارات المتوقّفة عند الرصيف:

تمّ تكرار التجربة مرّات عديدة خلال الأسابيع القليلة اللاحقة، وكانت عدوانية القرش تقلّ في كلّ مرّة، إلى أن استسلم تمامًا وتوقّف عن مهاجمة الأسماك الصغيرة من الأصل.

أحمد شعر بالحيرة والتشويق والشجاعة. لم يكن يعرف ما ينتظره في المستقبل. لكنه كان مستعداً للمخاطرة. قرر أن يثق بأسامة ويتبعه.

فردت عليه البالونة إنها سنة الحياة يا محمود ،ولابد أن تؤمن بالقضاء والقدر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *